المسؤولية الاجتماعية للشركات
المسؤولية الاجتماعية للشركات
تؤمن شركة تراست للصناعات الهندسية بقوة بالمسئولية الاجتماعية للشركات التي تحتفظ بها. فمن واجبنا أن نعيدها للمجتمع الذي يسمح لنا بالمضي قدما، حيث أن الاستثمار في مجتمعنا هو جزء لا يتجزأ مما نقوم به.
منذ تأسيس الشركة في عام 1996، قامت تراست للصناعات الهندسية بمهام الدعم المجتمعي بشكل دوري، عدة مرات في السنة. فنحن نشارك في المشاريع التي تعزز بلدنا وتساهم في تطورها، وكذلك فإن الأنشطة التي نشارك فيها متنوعة.
-
القضاء على الأمية
تساهم شركة تراست للصناعات الهندسية في القضاء على الأمية في مجتمعنا من خلال المشاركة في البرامج التي تنشر المعرفة والتنوير في جميع المحافظات. -
البنية التحتية للمجتمع
كمنتج كبير معروف لمجموعة واسعة من أنظمة المقاعد عالية الجودة، المتخصصة في مقاعد السيارات، فمن واجبنا في شركة تراست للصناعات الهندسية أن نلعب دورا في السلامة على الطرق. وعلى أساس منتظم، تساهم فرقنا في تعبيد الطرق العامة في المدينة ومتابعة تنفيذ لوائح وإجراءات السلامة. -
التدريب والتطوير
بهدف المساعدة في القضاء على البطالة، تقوم شركة تراست للصناعات الهندسية بتدريب مجموعات متنوعة من الأفراد في مختلف الحرف والمهارات بين أعضاء الفريق المتمرسين. ومن خلال تدريبهم وتطويرهم، يتم استيعاب هؤلاء الأفراد مالياً ومن ثم يتم إعطاؤهم قرارًا إما بالانضمام إلى عائلة شركة تراست أو الاستفادة من مهاراتهم المكتسبة حديثًا في أماكن أخرى.
-
الدعم الاجتماعي
بشكل دوري، تدعم شركة تراست للصناعات الهندسية مجموعات من شبابنا لبدء حياتهم المستقلة وعائلاتهم. -
تمويل المعاهد الفنية
تستثمر تراست للصناعات الهندسية في المعاهد التعليمية التقنية في جميع أنحاء البلاد، وخاصة تلك المتعلقة بالصناعات التحويلية. ونحن نقوم بذلك بهدف تمكين وتطوير الكوادر الجيدة في صناعتنا التي يمكنها رفع مستوى الجودة وتعزيز جودة عروضنا بشكل أكبر.
-
مجلس مستشاري الجودة
يتم إدارة شركة تراست للصناعات الهندسية من قبل مجلس إدارة يكون خصيصاً للاضطلاع بمهام تحديد التوجهات الإستراتيجية لأنشطة الشركة وضمان تنفيذها. ويمارس مجلس الإدارة أدوارًا معينة وتتمتع بسلطات في جوانب معينة من عملية صنع القرار، بما في ذلك مراجعة وتحديد النتائج السنوية للشركة وأهدافها، والتصريح بالاتفاقيات، والموافقة على استثناءات المعاملات التي لا تدخل ضمن استراتيجية الشركة المعلنة.